( أنْوارُ سوْرَةِ الحُجُراتِ ( غِلافْ وَرَق&#
! إنَّ الَّذِي لَا يَغْضَبُ لِغَضَبِ اللَّه وَرَسُولِهِ يَخْرُجُ مِنْ دِيْنِ الْلَّه! الَّذِينَ يُوافِقُونَنِي وَيُؤْمِنُونَ فِي هَذَا المَبْدأ، فَليَرْكَبُوا مَعِي سَفينَةَ سُوْرَةِ الحُجُرَاتِ! أمَّا الَّذِيْنَ لَدَيْهِم شَكْ، فَلَنْ تُفْتَحَ لَهُم أبْوَابَ السَّفينَةِ

إنَّ الَّذِيْ لَا يَعْرِفُ مَا أرَادَهُ اللَّهُ، يَتَّهِمُ اللَّهَ وَرَسُولَهُ بِالتَّقْصِيْرِ، وَيَفْتَحُ تَكِيَّةً لِلتَّبْصِيْر وَقِرَاءَةِ الفِنْجَان! وَيَأخُذُ عَنْ غَيْرِ أَهْلِ الذِّكْرِ (أَهْلُ البَيْتِ) الَّذِيْنَ أَذْهَبَ اللهُ عَنْهُمُ الرِّجْسَ وَطَهَّرَهُم تَطْهِيْرا! لَنْ، ثًمَّ لَنْ يَسْتَطِيْعَ أنْ يَتَقَرَّبَ إلَى اللَّهِ سُبْحَانَه وَتَعَالَى

وَتُعْتَبَرُ هَذِهِ القَاعِدَةُ الضَّابِطَةُ المَعْصُومَةُ بِعِصْمَةِ اللَّهِ أسَاسًا لِلَّذِيْنَ يُرِيْدُونَ هَدْيَ اللَّهِ! يَبْني الأُسْتَاذْ جِيْ عَلَيْهَا، في إنْشاءِ وَتَنسِيْقِ وَتَسْدِيْدِ وَتَصْويْبِ، السَّرْدِيَّاتِ العِلْمِيَّةِ وَالعَقْلَانِيَّةِ المُقْنِعَةِ، وَالتَّحْلِيلَاتِ الثَابِتَةِ الرَّصِيْنَةِ وَالمُفَصَّلَةِ، بِالحُجَّةِ اليَقِيْنِيَّةِ وَالبُرْهَانِ الَّذِي يَنْتَهِيْ وَيَصِلُ، تَبْعًا لِذَلِكَ إلَى نَتَائِجٍ يَقِيْنِيَّةٍ وَثَابِتَةٍ

إنَّ، أُوْلَىَ رَكَائزُ الدِيْنِ القَيِّمِ، حَتميَّةُ وُجُودِ الخَالِقِ، عَقْلِيًّا وَمَنْطِقِيًّا، حَتَّى في عُقُولِ مُنَظِّرِي تَطَوُّرِ النَّشْأةِ وتَحوُّلِهَا... فَلَا بُدَّ مِنْ بِدَايْةٍ! لِأَنَّهُ إنْ لَمْ يَكُ هُنَاكَ خَالِقٌ، فَكَيْفَ وُجِدُوا؟! فَإن وُجِدَ هَؤلَاءِ عَبَثًا، أَوْ عَنْ طَرِيْقِ الصُّدْفَةِ أَو مِنَ العَدَمِ، فَمَا حَالُ جَمِيْعِ المَخْلُوقَاتِ؟ وَبِالخُصُوصِ مُكَوِّنَاتُ هَذَا الكَوْنِ وَهَذِه الكُتَلِ الضَّخْمَةِ المُتَحَرِّكَةِ في مَجَرَّاتٍ غَيْرَ ثَابِتَةٍ، وَمُتَحَرِّكَةٍ بِسُرْعَةٍ مُذْهِلَةٍ مُنْذُ مَلَايِيْنِ السِّنِيْنِ دُوْنَ ضَعْفٍ، أَوِ اضُطِرَابٍ، أَوْ خَلَلٍ؟

1146588669
( أنْوارُ سوْرَةِ الحُجُراتِ ( غِلافْ وَرَق&#
! إنَّ الَّذِي لَا يَغْضَبُ لِغَضَبِ اللَّه وَرَسُولِهِ يَخْرُجُ مِنْ دِيْنِ الْلَّه! الَّذِينَ يُوافِقُونَنِي وَيُؤْمِنُونَ فِي هَذَا المَبْدأ، فَليَرْكَبُوا مَعِي سَفينَةَ سُوْرَةِ الحُجُرَاتِ! أمَّا الَّذِيْنَ لَدَيْهِم شَكْ، فَلَنْ تُفْتَحَ لَهُم أبْوَابَ السَّفينَةِ

إنَّ الَّذِيْ لَا يَعْرِفُ مَا أرَادَهُ اللَّهُ، يَتَّهِمُ اللَّهَ وَرَسُولَهُ بِالتَّقْصِيْرِ، وَيَفْتَحُ تَكِيَّةً لِلتَّبْصِيْر وَقِرَاءَةِ الفِنْجَان! وَيَأخُذُ عَنْ غَيْرِ أَهْلِ الذِّكْرِ (أَهْلُ البَيْتِ) الَّذِيْنَ أَذْهَبَ اللهُ عَنْهُمُ الرِّجْسَ وَطَهَّرَهُم تَطْهِيْرا! لَنْ، ثًمَّ لَنْ يَسْتَطِيْعَ أنْ يَتَقَرَّبَ إلَى اللَّهِ سُبْحَانَه وَتَعَالَى

وَتُعْتَبَرُ هَذِهِ القَاعِدَةُ الضَّابِطَةُ المَعْصُومَةُ بِعِصْمَةِ اللَّهِ أسَاسًا لِلَّذِيْنَ يُرِيْدُونَ هَدْيَ اللَّهِ! يَبْني الأُسْتَاذْ جِيْ عَلَيْهَا، في إنْشاءِ وَتَنسِيْقِ وَتَسْدِيْدِ وَتَصْويْبِ، السَّرْدِيَّاتِ العِلْمِيَّةِ وَالعَقْلَانِيَّةِ المُقْنِعَةِ، وَالتَّحْلِيلَاتِ الثَابِتَةِ الرَّصِيْنَةِ وَالمُفَصَّلَةِ، بِالحُجَّةِ اليَقِيْنِيَّةِ وَالبُرْهَانِ الَّذِي يَنْتَهِيْ وَيَصِلُ، تَبْعًا لِذَلِكَ إلَى نَتَائِجٍ يَقِيْنِيَّةٍ وَثَابِتَةٍ

إنَّ، أُوْلَىَ رَكَائزُ الدِيْنِ القَيِّمِ، حَتميَّةُ وُجُودِ الخَالِقِ، عَقْلِيًّا وَمَنْطِقِيًّا، حَتَّى في عُقُولِ مُنَظِّرِي تَطَوُّرِ النَّشْأةِ وتَحوُّلِهَا... فَلَا بُدَّ مِنْ بِدَايْةٍ! لِأَنَّهُ إنْ لَمْ يَكُ هُنَاكَ خَالِقٌ، فَكَيْفَ وُجِدُوا؟! فَإن وُجِدَ هَؤلَاءِ عَبَثًا، أَوْ عَنْ طَرِيْقِ الصُّدْفَةِ أَو مِنَ العَدَمِ، فَمَا حَالُ جَمِيْعِ المَخْلُوقَاتِ؟ وَبِالخُصُوصِ مُكَوِّنَاتُ هَذَا الكَوْنِ وَهَذِه الكُتَلِ الضَّخْمَةِ المُتَحَرِّكَةِ في مَجَرَّاتٍ غَيْرَ ثَابِتَةٍ، وَمُتَحَرِّكَةٍ بِسُرْعَةٍ مُذْهِلَةٍ مُنْذُ مَلَايِيْنِ السِّنِيْنِ دُوْنَ ضَعْفٍ، أَوِ اضُطِرَابٍ، أَوْ خَلَلٍ؟

29.99 In Stock
( أنْوارُ سوْرَةِ الحُجُراتِ ( غِلافْ وَرَق&#

( أنْوارُ سوْرَةِ الحُجُراتِ ( غِلافْ وَرَق&#

by S Norman Gee
( أنْوارُ سوْرَةِ الحُجُراتِ ( غِلافْ وَرَق&#

( أنْوارُ سوْرَةِ الحُجُراتِ ( غِلافْ وَرَق&#

by S Norman Gee

Paperback(Large Print)

$29.99 
  • SHIP THIS ITEM
    In stock. Ships in 1-2 days.
  • PICK UP IN STORE

    Your local store may have stock of this item.

Related collections and offers


Overview

! إنَّ الَّذِي لَا يَغْضَبُ لِغَضَبِ اللَّه وَرَسُولِهِ يَخْرُجُ مِنْ دِيْنِ الْلَّه! الَّذِينَ يُوافِقُونَنِي وَيُؤْمِنُونَ فِي هَذَا المَبْدأ، فَليَرْكَبُوا مَعِي سَفينَةَ سُوْرَةِ الحُجُرَاتِ! أمَّا الَّذِيْنَ لَدَيْهِم شَكْ، فَلَنْ تُفْتَحَ لَهُم أبْوَابَ السَّفينَةِ

إنَّ الَّذِيْ لَا يَعْرِفُ مَا أرَادَهُ اللَّهُ، يَتَّهِمُ اللَّهَ وَرَسُولَهُ بِالتَّقْصِيْرِ، وَيَفْتَحُ تَكِيَّةً لِلتَّبْصِيْر وَقِرَاءَةِ الفِنْجَان! وَيَأخُذُ عَنْ غَيْرِ أَهْلِ الذِّكْرِ (أَهْلُ البَيْتِ) الَّذِيْنَ أَذْهَبَ اللهُ عَنْهُمُ الرِّجْسَ وَطَهَّرَهُم تَطْهِيْرا! لَنْ، ثًمَّ لَنْ يَسْتَطِيْعَ أنْ يَتَقَرَّبَ إلَى اللَّهِ سُبْحَانَه وَتَعَالَى

وَتُعْتَبَرُ هَذِهِ القَاعِدَةُ الضَّابِطَةُ المَعْصُومَةُ بِعِصْمَةِ اللَّهِ أسَاسًا لِلَّذِيْنَ يُرِيْدُونَ هَدْيَ اللَّهِ! يَبْني الأُسْتَاذْ جِيْ عَلَيْهَا، في إنْشاءِ وَتَنسِيْقِ وَتَسْدِيْدِ وَتَصْويْبِ، السَّرْدِيَّاتِ العِلْمِيَّةِ وَالعَقْلَانِيَّةِ المُقْنِعَةِ، وَالتَّحْلِيلَاتِ الثَابِتَةِ الرَّصِيْنَةِ وَالمُفَصَّلَةِ، بِالحُجَّةِ اليَقِيْنِيَّةِ وَالبُرْهَانِ الَّذِي يَنْتَهِيْ وَيَصِلُ، تَبْعًا لِذَلِكَ إلَى نَتَائِجٍ يَقِيْنِيَّةٍ وَثَابِتَةٍ

إنَّ، أُوْلَىَ رَكَائزُ الدِيْنِ القَيِّمِ، حَتميَّةُ وُجُودِ الخَالِقِ، عَقْلِيًّا وَمَنْطِقِيًّا، حَتَّى في عُقُولِ مُنَظِّرِي تَطَوُّرِ النَّشْأةِ وتَحوُّلِهَا... فَلَا بُدَّ مِنْ بِدَايْةٍ! لِأَنَّهُ إنْ لَمْ يَكُ هُنَاكَ خَالِقٌ، فَكَيْفَ وُجِدُوا؟! فَإن وُجِدَ هَؤلَاءِ عَبَثًا، أَوْ عَنْ طَرِيْقِ الصُّدْفَةِ أَو مِنَ العَدَمِ، فَمَا حَالُ جَمِيْعِ المَخْلُوقَاتِ؟ وَبِالخُصُوصِ مُكَوِّنَاتُ هَذَا الكَوْنِ وَهَذِه الكُتَلِ الضَّخْمَةِ المُتَحَرِّكَةِ في مَجَرَّاتٍ غَيْرَ ثَابِتَةٍ، وَمُتَحَرِّكَةٍ بِسُرْعَةٍ مُذْهِلَةٍ مُنْذُ مَلَايِيْنِ السِّنِيْنِ دُوْنَ ضَعْفٍ، أَوِ اضُطِرَابٍ، أَوْ خَلَلٍ؟


Product Details

ISBN-13: 9798330599448
Publisher: S. Norman Gee
Publication date: 11/30/2024
Edition description: Large Print
Pages: 366
Product dimensions: 6.00(w) x 9.00(h) x 0.76(d)
Language: Arabic
From the B&N Reads Blog

Customer Reviews