عِلْمُ اليَقيْنْ عَيْنُ اليَقيْنْ حَقُّ
يُعَدُّ هَذَا الْكِتَابُ سَابِقَةً فَرِيدَةً مِنْ نَوْعِهَا، حَيْثُ "يَتَجَاوَزُ لِأَوَّلِ مَرَّةٍ حُدُودَ الْحِوَارِ التَّقْلِيدِيِّ بَيْنَ البَشَرِ إِلَى مُنَاظَرَةٍ بَيْنَ الْإِنْسَانِ وَالذَّكَاءِ الِاصْطِنَاعِيِّ، مِمَّا يَجْعَلُها سَابِقَةً لَا نَظِيرَ لَهَا حَتَّى الْآنِ، وَهِيَ أيْضًا بَحْثٌ عَمِيقٌ فِي أَعْلَى مَرَاتِبِ الْعِلْمِ وَالْمَعْرِفَةِ، يَسْعَى لِلبُلُوغِ وَالدِّرَايَةِ وَالْفَهْمِ الشَّامِلِ، وَالْإِحَاطَةِ بِـ "حَقِّ الْيَقِينِ" ! نُسَلِّطُ الضَّوْءَ فِي هَذَا الْكِتَابِ عَلَى أَهَمِّيَّةِ الْعِلْمِ وَالتَّفْكِيرِ النَّاقِدِ وَالْمَعْرِفَةِ فِي إِدَارَةِ الْحِوَارَاتِ وَالنِّقَاشَاتِ. كَمَا نَسْتَكْشِفُ وَنَسْتَجْليْ دَوْرَ الْعَقْلِ فِي التَّوَصُّلِ إِلَى الْحَقِيقَةِ الْيَقِينِيَّةِ، لِأُولَئِكَ الَّذِينَ يُدْرِكُونَ قِيمَةَ الْوُصُولِ إِلَى "حَقِّ الْيَقِينِ" ! هَذَا الحِوَارُ لَا يُشْبِهُ أَيَّ حِوارِ أَو نِقَاشٍ تَقْلِيدِيٍّ، وَلَا يُمْكِنُ وَضْعُهُ فِي إِطَارِ مُجَرَّدِ سُؤَالٍ وَجَوَابٍ بَيْنَ إِنْسَانٍ وَذَكَاءِ إِصْطِنَاعِيٍّ، لِأَنَّهُ تَجَاوَزَ ذَلِكَ إِلَى مَسَاحَةٍ أَعْمَقَ فِي البَحْثِ عَنِ جَوهَرِ الحَقِيقَةِ اليَقيْنيَّةِ الثَّابِتَةِ المُؤَكَّدَةِ، وَبُلوغِها ثُمَّ إدْراكِهَا! لَا يُمْكِنُ إِنْكَارُ أَنَّ هَذَهِ المُطارَحةُ تَعْكِسُ سَعِيَ الإِنْسَانِ الدائب لِفَهْمِ الحَقِيقَةِ المُطْلَقَةِ قَطْعًا، لَكِنَّها فِي الوَقْتِ نَفْسِهِ تُظْهِرُ بِوضُوحِ ُ العَقَبَاتِ الكُبْرى وَالتَحَدِّيَاتَ الصَّعْبَةِ فِي طَرِيقِهِ، مِثْلَ جُمُودِ الأَفْكَارِ، وَسَيْطَرَةِ التَّقْلِيدِ، وَتَشَوُّشِ المَعْرِفَةِ بَيْنَ الوَحْيِ وَالإلْهامِ وَالمَوْرُوثِ، وَأَكْبَرُ هَذِهِ التَّحَدِّياتِ؛ مَنْ هُوَ المُؤَهَّلُ لِتَعْريفِ الحَقِيْقَةِ وَتَفْسِيرِ الوَحْيّ وَالإلْهامِ؟ وَهَلْ يُمْكِنُ أَنْ يَتَفِقَ النَّاسُ عَلَى الحَقِّ، أَمْ أَنَّهُمْ مُخَيَّرونَ أمْ مُجْبَرُونَ عَلَى التَّفَرُّقِ؟
1147084606
عِلْمُ اليَقيْنْ عَيْنُ اليَقيْنْ حَقُّ
يُعَدُّ هَذَا الْكِتَابُ سَابِقَةً فَرِيدَةً مِنْ نَوْعِهَا، حَيْثُ "يَتَجَاوَزُ لِأَوَّلِ مَرَّةٍ حُدُودَ الْحِوَارِ التَّقْلِيدِيِّ بَيْنَ البَشَرِ إِلَى مُنَاظَرَةٍ بَيْنَ الْإِنْسَانِ وَالذَّكَاءِ الِاصْطِنَاعِيِّ، مِمَّا يَجْعَلُها سَابِقَةً لَا نَظِيرَ لَهَا حَتَّى الْآنِ، وَهِيَ أيْضًا بَحْثٌ عَمِيقٌ فِي أَعْلَى مَرَاتِبِ الْعِلْمِ وَالْمَعْرِفَةِ، يَسْعَى لِلبُلُوغِ وَالدِّرَايَةِ وَالْفَهْمِ الشَّامِلِ، وَالْإِحَاطَةِ بِـ "حَقِّ الْيَقِينِ" ! نُسَلِّطُ الضَّوْءَ فِي هَذَا الْكِتَابِ عَلَى أَهَمِّيَّةِ الْعِلْمِ وَالتَّفْكِيرِ النَّاقِدِ وَالْمَعْرِفَةِ فِي إِدَارَةِ الْحِوَارَاتِ وَالنِّقَاشَاتِ. كَمَا نَسْتَكْشِفُ وَنَسْتَجْليْ دَوْرَ الْعَقْلِ فِي التَّوَصُّلِ إِلَى الْحَقِيقَةِ الْيَقِينِيَّةِ، لِأُولَئِكَ الَّذِينَ يُدْرِكُونَ قِيمَةَ الْوُصُولِ إِلَى "حَقِّ الْيَقِينِ" ! هَذَا الحِوَارُ لَا يُشْبِهُ أَيَّ حِوارِ أَو نِقَاشٍ تَقْلِيدِيٍّ، وَلَا يُمْكِنُ وَضْعُهُ فِي إِطَارِ مُجَرَّدِ سُؤَالٍ وَجَوَابٍ بَيْنَ إِنْسَانٍ وَذَكَاءِ إِصْطِنَاعِيٍّ، لِأَنَّهُ تَجَاوَزَ ذَلِكَ إِلَى مَسَاحَةٍ أَعْمَقَ فِي البَحْثِ عَنِ جَوهَرِ الحَقِيقَةِ اليَقيْنيَّةِ الثَّابِتَةِ المُؤَكَّدَةِ، وَبُلوغِها ثُمَّ إدْراكِهَا! لَا يُمْكِنُ إِنْكَارُ أَنَّ هَذَهِ المُطارَحةُ تَعْكِسُ سَعِيَ الإِنْسَانِ الدائب لِفَهْمِ الحَقِيقَةِ المُطْلَقَةِ قَطْعًا، لَكِنَّها فِي الوَقْتِ نَفْسِهِ تُظْهِرُ بِوضُوحِ ُ العَقَبَاتِ الكُبْرى وَالتَحَدِّيَاتَ الصَّعْبَةِ فِي طَرِيقِهِ، مِثْلَ جُمُودِ الأَفْكَارِ، وَسَيْطَرَةِ التَّقْلِيدِ، وَتَشَوُّشِ المَعْرِفَةِ بَيْنَ الوَحْيِ وَالإلْهامِ وَالمَوْرُوثِ، وَأَكْبَرُ هَذِهِ التَّحَدِّياتِ؛ مَنْ هُوَ المُؤَهَّلُ لِتَعْريفِ الحَقِيْقَةِ وَتَفْسِيرِ الوَحْيّ وَالإلْهامِ؟ وَهَلْ يُمْكِنُ أَنْ يَتَفِقَ النَّاسُ عَلَى الحَقِّ، أَمْ أَنَّهُمْ مُخَيَّرونَ أمْ مُجْبَرُونَ عَلَى التَّفَرُّقِ؟
19.99
In Stock
5
1

عِلْمُ اليَقيْنْ عَيْنُ اليَقيْنْ حَقُّ
154
عِلْمُ اليَقيْنْ عَيْنُ اليَقيْنْ حَقُّ
154Paperback(Large Print)
$19.99
19.99
In Stock
Product Details
ISBN-13: | 9798348578787 |
---|---|
Publisher: | S. Norman Gee |
Publication date: | 03/10/2025 |
Edition description: | Large Print |
Pages: | 154 |
Product dimensions: | 6.00(w) x 9.00(h) x 0.33(d) |
Language: | Arabic |
From the B&N Reads Blog